الكاميرا وسيلة للاحتفاظ بذكريات طويلة المدى !!! كانت الكاميرا عنصرًا أساسيًا في هذا العالم العصري في كل مناسبة. وفقًا لتعريفه ، فهو جهاز مفيد في التقاط الصور الثابتة أو مقاطع الفيديو. يمكن القيام بذلك إما رقميًا أو على فيلم. أصبحت الصور والفيديوهات مهمة في التعليم والتواصل وكذلك للحفاظ على التاريخ. يعتبر أن الصور الملتقطة باستخدام الكاميرا تساوي آلاف الكلمات وهي مساعدة كبيرة للتواصل أو سرد القصص. يمكنك أيضًا مشاهدة الصور أو مقاطع الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بهم. إنها حقيقة أن قدرات التعلم لكل شخص تختلف من شخص لآخر. لذلك فقد لوحظ أن بعض الأفراد يتعلمون بالكتابة ، والبعض الآخر بالسمع والبعض الآخر بالرؤية. وبالتالي ، يُعتقد أن الكاميرا قد أعطت بعدًا جديدًا للتعليم من خلال السماح للصور الفوتوغرافية ومقاطع الفيديو بأن تصبح أدوات التعلم. تلعب الكاميرا دورًا محوريًا في الحفاظ على الذكريات ذات القيم التاريخية والعاطفية. في كل يوم ، كانت تُقام العديد من الأحداث ويمكن جعلها جميعًا خاصة باستخدام الكاميرا.